About قائمة الكتاب

About قائمة الكتاب

Blog Article

ويقول: «بحسب تقديراتي فإن الكتاب الورقي لن يختفي من الوجود، ولكن عدد النسخ المطبوعة سيقل بشكل ملحوظ، في ظل صعوبة إيجاد أماكن كافية للتخزين، في حين أن كلفة طباعته سترتفع، وهذا بلا شك يصب في صالح الكتاب الإلكتروني، والذي أتوقع أن يتصدر المشهد خلال المستقبل.

ويمكن للناشرين الراغبين في الحصول على فيزا بنك مصر خلال أيام معرض الكتاب، اتباع الخطوات التالية:

وتهرب الشابة إلى برلين وتشرع في خداع الناس ومراوغتهم. وذكرت صحيفة "الغارديان" أن الرواية "كوميديا سوداء حول عصر أسود، وعمل فني ذكي للغاية".

رحلة طويلة من المعاناة والألم والحنين والعزيمة والمحبة والإنسانية لا تفارقك في سطور هذه الرواية.

أحصل على عضوية جمعية الناشرين الإماراتيين اليوم، واستفد من المزايا التي يقدمها فريقنا الذي يمتلك الخبرة لمساعدتكم على تطوير منهج العمل في النشر الخاص بكم والتواصل عبر شبكة تضم الأفضل في هذا القطاع.

بالنقر على زر “التسجيل”، فإنك توافق شروط الخدمة وسياسية الخصوصية وتلقي رسائل بريدية من أراجيك

الناسخ والمنسوخ للقاسم بن سلام الهروي - أبو عبيد القاسم بن سلام الهروي الموضوع: علوم القرآن

استخدامُك هذا الموقع هو موافقةٌ على شروط الاستخدام وسياسة الخصوصية. ويكيبيديا ® هي علامة تجارية مسجلة لمؤسسة ويكيميديا، وهي منظمة غير ربحية.

حاشية السندي على ابن ماجه السندي - أبو الحسن نور الدين محمد بن عبد الهادي السندي الموضوع: شروح الحديث

هناك بعض القصص المشهورة التي تحتويها ألف ليلة وليلة، مثل "علاء الدين والمصباح السحري"، و"علي بابا والأربعون لصاً"، و"رحلات السندباد البحري السبع". مختارات أخرى...

تفسير السعدي السعدي - عبد الرحمن بن ناصر السعدي الموضوع: تفسير القرآن

جُمع العمل على مدى قرون، من قِبل مؤلفين ومترجمين وباحثين من غرب ووسط وجنوب آسيا وشمال أفريقيا. تعود الحكايات إلى القرون القديمة والوسطى. ومعظم الحكايات كانت في الأساس قصصاً شعبية من معلومات إضافية عهد الخلافة، والبعض الآخر، وخاصة قصة الإطار، فعلى الأرجح تم استخلاصها من العمل البهلوي الفارسي «ألف خرافة» (بالفارسية: هزار أفسان) والتي بدورها اعتمدت جزئياً على الأدب الهندي.

كاتبٌ روائي مصري وُلد لعائلةٍ متوسطة الحال، عمل في بداية حياته محاميًا، ومثل أغلب أقرانه من أدباء مصر، كان حقي بعيدًا عن مجال الأدب عاملًا في الخدمة المدنية.

ووصفتها صحيفة "الغارديان" بالقول: "إن أسلوب ليلاني أخاذ، يجعلك تنقاد وراءها وتأخذك إلى حيث تشاء"، بينما وصف زادي سميث، مدرس ليلاني السابق في جامعة نيويورك، الرواية بأنها "قاسية لكنها رائعة".